Blog Archive
- 2017 (1)
-
2015
(56)
-
مايو(53)
- علماء المسلمين القدماء
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- الجغرافيا التطبيقية ووظيفتها الديداكتيكية - التعلي...
- أهمية الكفايات في تدريس الاجتماعيات
- النهج الفكري لمادة التاريخ ( النهج التاريخي)
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- تصور مقترح لتطوير ديداكتيك الجغرافيا توطئ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مد...
- ديداكتيك الجغرافيا
- ديداكتيك مادة التاريخ
- الدرس رقم 10: التدرب على معالجة ظاهرة اقتصادية باع...
- الدرس رقم 9: نيجيريا بين الغنى الطبيعي والضعف التنموي
- الدرس رقم8: مصر نموذج تنموي عربي
- الدرس رقم 7: روسيا ورهانات التحول
- الدرس رقم 6: اليابان قوة تكنولوجية
- الدرس رقم 5: الولايات المتحدة الأمريكية قوة عالمية
- الدرس رقم4: معيقات التكتلات الجهوية
- الدرس رقم 3: الاتحاد الأوربي بين الاندماج والمنافسة
- الدرس رقم 2: المغرب العربي بين التكامل والتحديات
- الدرس رقم 1: المغرب العربي: عناصر الوحدة والتنوع
- الدرس رقم 11: المغرب والسلم العالمي
- الدرس رقم10: المغرب وحوار الأديان
- الدرس رقم 9: نحن والعالم نتقاسم الكرة الأرضية
- الدرس رقم 8: الحفاظ على الموارد الطبيعية
- الدرس رقم 7: الحفاظ على التراث وتطويره
- الدرس رقم 6: إلى أين ألجأ في حالة خرق حق من حقوقي ...
- الدرس رقم 5: تخليق الحياة العامة: المفهوم والآليات
- الدرس رقم 4: ننجز ملفا حول مؤسسة محمد الخامس للتضامن
- الدرس رقم 3: مسؤولية الدولة في إيجاد حلول للمشاكل ...
- نظريات التعلم
- الدرس رقم 2: كيف نعالج مشكلا اجتماعيا، انطلاقا من ...
- الدرس رقم 1: المشاركة حق وواجب
- موقع الشاوني التربوي
- موقع الشاوني التربوي
- الدرس رقم 11: المراحل الكبرى لبناء الدولة المغربية...
- الدرس رقم 10: المغرب: الكفاح من أجل الاستقلال وإتم...
- عناوين المؤسسات التعليمية
- الدرس رقم 9: القضيـــة الفلسطيــنية والصراع العربي...
- التنشيط التربوي
- الدرس رقم 8: الحـــرب العــالمية الثــانية
- الدرس رقم 7: ظاهرة الأنظمة الديكتاتورية: دراسة حال...
- الدرس رقم 6: أزمــــة 1929: (الأسبــــاب - المظــا...
- نظريات التعلم
- الدرس رقم 5: انهيار الإمبراطورية العثمانية والتدخل...
- الدرس رقم 4: الحـــرب العــالمــية الأولـــى
- الدرس رقم 3: الضغط الإستعماري على المغرب
- الدرس رقم 2: الإمبريالية وليدة الرأسمالية
- الميثاق الوطني للتر بية والتكوين
- منهجية كتابة مقال جغرافي
- الدرس رقم1: ازدهار الرأسمالية خلال القرن التاسع عش
- أبريل(3)
-
مايو(53)
يتم التشغيل بواسطة Blogger.
Catégories
الثلاثاء، 12 مايو 2015
أهمية الكفايات في تدريس الاجتماعيات
1-1
تعتبر الاجتماعيات مجالا خصبا للتدريس
بالكفايات بالنظر لغناها من حيث أساليب وتقنيات التعلم
بالكفايات بالنظر لغناها من حيث أساليب وتقنيات التعلم
- تتميز مادة الاجتماعيات بقابليتها على
توظيف عدة أساليب وتقنيات في عملية التعلم الذي يتخذ من التلميذ محورا ومنطلقا له,
وبالتالي يترك فرصة التعلم الذاتي للمتعلم ويحقق أهدافا اجتماعية مهمة كالاعتماد
على الذات والقدرة على اتخاذ القرارات, والانفتاح على الآخر. وهو نفس المبتغى الذي
تنشده بيداغوجية الكفايات. فمن مهارة قراءة وتحليل ورسم الخرائط والمبيانات إلى
مهارة تحليل النصوص التاريخية والإحصائيات واستيعاب المفاهيم.
توظيف عدة أساليب وتقنيات في عملية التعلم الذي يتخذ من التلميذ محورا ومنطلقا له,
وبالتالي يترك فرصة التعلم الذاتي للمتعلم ويحقق أهدافا اجتماعية مهمة كالاعتماد
على الذات والقدرة على اتخاذ القرارات, والانفتاح على الآخر. وهو نفس المبتغى الذي
تنشده بيداغوجية الكفايات. فمن مهارة قراءة وتحليل ورسم الخرائط والمبيانات إلى
مهارة تحليل النصوص التاريخية والإحصائيات واستيعاب المفاهيم.
- غالبا ما ينصح المنظرون في بيداغوجية
الكفايات باتباع الطرق الفعالة في التدريس, ويؤكد معظمهم على أهمية طريقة المشروع,
وطريقة حل المشكلات في إكساب المتعلم للكفايات, وهو أمر يتقاسمونه مع الباحثين
المتخصصين في ديداكتيك تدريس الاجتماعيات.
الكفايات باتباع الطرق الفعالة في التدريس, ويؤكد معظمهم على أهمية طريقة المشروع,
وطريقة حل المشكلات في إكساب المتعلم للكفايات, وهو أمر يتقاسمونه مع الباحثين
المتخصصين في ديداكتيك تدريس الاجتماعيات.
1-2
تعد الاجتماعيات المادة التي تساهم
بشكل اكبر في إكساب المتعلم عدة أنواع من الكفايات في
آن واحد.
بشكل اكبر في إكساب المتعلم عدة أنواع من الكفايات في
آن واحد.
- يسمح تدريس مادة الاجتماعيات بتحقيق عدة
أنواع من الكفايات في أن واحد. فعلى سبيل المثال لا الحصر نجد آن تحليل النص
التاريخي يسمح بإكساب التلميذ كفايات استراتيجية وثقافية وتواصلية ومنهجية, كيف
ذلك؟
أنواع من الكفايات في أن واحد. فعلى سبيل المثال لا الحصر نجد آن تحليل النص
التاريخي يسمح بإكساب التلميذ كفايات استراتيجية وثقافية وتواصلية ومنهجية, كيف
ذلك؟
·
منهجيا : يتمكن التلميذ من اكتساب منهجية
قراءة وتحليل النصوص.
قراءة وتحليل النصوص.
·
ثقافيا: تغني جهازه المفاهيمي
·
استراتيجيا: يتمكن من تحديد الإطار
الزمكاني للأحداث والوقائع التاريخية
الزمكاني للأحداث والوقائع التاريخية
·
تواصليا: يكتسب مجموعة من المصطلحات
اللغوية الواردة في النص والتي تساهم في اغناء رصيده المعرفي.
اللغوية الواردة في النص والتي تساهم في اغناء رصيده المعرفي.
- نفس الدور يمكن أن تقوم به مهارة تحويل
الجداول الإحصائية إلى مبيانات:
الجداول الإحصائية إلى مبيانات:
·
منهجيا:
يكسب التلميذ مهارة رسم المبيان (
اختيار المقياس, الرموز...)
اختيار المقياس, الرموز...)
·
ثقافيا: يضيف إلى رصيده المعرفي مفاهيم
جديدة ( الإنتاجية, المردود, النمو الديمغرافي, معدل الخصوبة, أمد الحياة...)
جديدة ( الإنتاجية, المردود, النمو الديمغرافي, معدل الخصوبة, أمد الحياة...)
·
استراتيجيا: استشراف المستقبل( توقعات
الساكنة المغربية خلال2025 وعلاقتها بالنمو الاقتصادي...)
الساكنة المغربية خلال2025 وعلاقتها بالنمو الاقتصادي...)
1-3 تعتبر الاجتماعيات وسيلة لتحقيق التكيف مع المحيط الذي يشكل الهدف الأسمى
للمقاربة الكفائية.
للمقاربة الكفائية.
- يتأسس التصور الكفائي على منظور يعتبر
فيه تكيف الفرد مع محيطه الطبيعي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي من
الغايات الرئيسية, ومادام الفرد خلال سيرورة نموه يعرف تكيفا تدريجيا مع المحيط
الذي يتعامل معه على الدوام, ومادام المجتمع يتطور بدوره من خلال عملية تكيفه مع المحيط
العالمي الذي يتفاعل معه باستمرار, فان التكوين والتعلم المتاسسين على مبدأ
الكفايات يكونان في الواقع التربية الملائمة لتحقيق هذا النوع من النمو والتطور
الطبيعي, ومادة الاجتماعيات تعد أداة لتحقيق هذا المبتغى:
فيه تكيف الفرد مع محيطه الطبيعي والاجتماعي والثقافي والاقتصادي والسياسي من
الغايات الرئيسية, ومادام الفرد خلال سيرورة نموه يعرف تكيفا تدريجيا مع المحيط
الذي يتعامل معه على الدوام, ومادام المجتمع يتطور بدوره من خلال عملية تكيفه مع المحيط
العالمي الذي يتفاعل معه باستمرار, فان التكوين والتعلم المتاسسين على مبدأ
الكفايات يكونان في الواقع التربية الملائمة لتحقيق هذا النوع من النمو والتطور
الطبيعي, ومادة الاجتماعيات تعد أداة لتحقيق هذا المبتغى:
فدرس الجغرافيا يعد وسيلة لتحقيق هذا
التكيف من خلال تحسيس التلميذ بالمشكلات المطروحة على مستوى بيئته المحلية
والإقليمية والوطنية والعالمية, والدفع به إلى المساهمة في إيجاد بعض الحلول لها
التكيف من خلال تحسيس التلميذ بالمشكلات المطروحة على مستوى بيئته المحلية
والإقليمية والوطنية والعالمية, والدفع به إلى المساهمة في إيجاد بعض الحلول لها
( مشاكل التلوث, الهجرة الداخلية, تنظيم
النسل, تدهور المجال الغابوي...)
النسل, تدهور المجال الغابوي...)
أما درس التاريخ فانه يمكن التلميذ من
التعرف على القيم الحضارية اسلاميةوعالمية. فمثلا من خلال تتبع التلميذ لمراحل
تطور أوربا (ابتداء من القرن16 إلى اليوم اقتصاديا وسياسيا) يكتشف العناصر
والآليات الأساسية الضرورية التي ساهمت في هذه النقلة ( من أوربا المتخلفة قبل
القرن16 إلى الاتحاد الأوربي المؤهل بان يكون أقوى قوة اقتصادية في العالم ومن تم
تدفعه إلى التأمل في العوامل التي كانت وراء تخلف العالم الإسلامي بما فيه المغرب,
مما يدفعه إلى التفكير والمساهمة مستقبلا في تجاوز معوقات التقدم في المغرب
والعالمين العربي والإسلامي .
التعرف على القيم الحضارية اسلاميةوعالمية. فمثلا من خلال تتبع التلميذ لمراحل
تطور أوربا (ابتداء من القرن16 إلى اليوم اقتصاديا وسياسيا) يكتشف العناصر
والآليات الأساسية الضرورية التي ساهمت في هذه النقلة ( من أوربا المتخلفة قبل
القرن16 إلى الاتحاد الأوربي المؤهل بان يكون أقوى قوة اقتصادية في العالم ومن تم
تدفعه إلى التأمل في العوامل التي كانت وراء تخلف العالم الإسلامي بما فيه المغرب,
مما يدفعه إلى التفكير والمساهمة مستقبلا في تجاوز معوقات التقدم في المغرب
والعالمين العربي والإسلامي .
1-4
تسمح الاجتماعيات بتحقيق كفايات
مستعرضة وخاصة.
مستعرضة وخاصة.
من الصعب وضع حدود لمادة الاجتماعيات
لشساعتها وفضائها وتعدد الجوانب التي تمسها
لشساعتها وفضائها وتعدد الجوانب التي تمسها
( الإنسان في علاقته بالمجتمع, الإنسان في
علاقته بالبيئة, الإنسان في علاقته بذاته...) حيث تتداخل عدة علوم في تحديد مجال
وحقل مادة الاجتماعيات, مما يجعلها تتقاطع مع العديد من التخصصات على مستوى
مواضيعها, مما يؤهلها بان تحقق مجموعة من الكفايات المستعرضة في إطار المواد
المتضافرة.
علاقته بالبيئة, الإنسان في علاقته بذاته...) حيث تتداخل عدة علوم في تحديد مجال
وحقل مادة الاجتماعيات, مما يجعلها تتقاطع مع العديد من التخصصات على مستوى
مواضيعها, مما يؤهلها بان تحقق مجموعة من الكفايات المستعرضة في إطار المواد
المتضافرة.
فمثلا تتقاطع مادة الاجتماعيات مع العلوم
الطبيعية في العديد من القضايا المدروسة ( الصخور, التربة, الغطاء النباتي...) مما
يجعل المادتين مجالا خصبا لتحقيق كفايات مشتركة مستعرضة ( الكفايات الثقافية
والمنهجية) ونفس الملاحظة تنطبق على مواد متعددة في مقدمتها هندسة الاقتصاد(
الجداول, المبيانات, الإحصائيات...) مما يسمح بتحقيق كفايات بشكل تشاركي ( كفايات
منهجية/ تحويل المعطيات الرقمية إلى مبيانات) كما تتقاطع الاجتماعيات مع اللغة
العربية في الكفايات التواصلية, وكذلك مع الفلسفة والتربية الإسلامية.وبناء على
ذلك يتحتم على مدرسي هذه المواد التنسيق فيما بينهم بشان توزيع الأدوار بشكل دقيق
في إكساب التلميذ هذه الكفاية, ويجعل مدرسي الاجتماعيات في انفتاح مستمر على باقي
التخصصات.
الطبيعية في العديد من القضايا المدروسة ( الصخور, التربة, الغطاء النباتي...) مما
يجعل المادتين مجالا خصبا لتحقيق كفايات مشتركة مستعرضة ( الكفايات الثقافية
والمنهجية) ونفس الملاحظة تنطبق على مواد متعددة في مقدمتها هندسة الاقتصاد(
الجداول, المبيانات, الإحصائيات...) مما يسمح بتحقيق كفايات بشكل تشاركي ( كفايات
منهجية/ تحويل المعطيات الرقمية إلى مبيانات) كما تتقاطع الاجتماعيات مع اللغة
العربية في الكفايات التواصلية, وكذلك مع الفلسفة والتربية الإسلامية.وبناء على
ذلك يتحتم على مدرسي هذه المواد التنسيق فيما بينهم بشان توزيع الأدوار بشكل دقيق
في إكساب التلميذ هذه الكفاية, ويجعل مدرسي الاجتماعيات في انفتاح مستمر على باقي
التخصصات.
1-5
تمكن المقاربة الكفائية الاجتماعيات
من تحقيق الأهداف الإخبارية والتكوينية في نفس
الوقت.
من تحقيق الأهداف الإخبارية والتكوينية في نفس
الوقت.
يبدو أن دروس التاريخ لا تزال تروم تحقيق
الجانب الإخباري, بعيدا عن اقتراح وضعيات تعليمية تصب في اتجاه تكوين المتعلم,
بحيث تقدم المحتويات التاريخية بصورة مسبقة على المتعلم أن يحفظها كما وردت دون
علم بنوعية الأدوات التي استعملت في بنائها, فالجانب الإخباري مهم, ولكن تغييب
الجانب المنهجي خطا كبير في تدريس التاريخ, وبالتركيز على إكساب المتعلم الكفايات
المنهجية في هذه المادة يمكن تحقيق الصنفين من الأهداف ( الإخبارية والتكوينية)
فلماذا لا يتم تصور وضعيات يقوم فيها المتعلم بنفسه ( دون نسيان توجيه المدرس
وقيادته للعمل) بالبحث عن الاخباروالمعلومات المتعلقة بالحوادث والوقائع التاريخية
في إطار تقدم له فيه مساعدة على مستوى التوثيق بكافة أنواعه.وعلى مستوى منهجية
العمل التاريخي, لنتمكن إلى جانب المحتوى التاريخي
الجانب الإخباري, بعيدا عن اقتراح وضعيات تعليمية تصب في اتجاه تكوين المتعلم,
بحيث تقدم المحتويات التاريخية بصورة مسبقة على المتعلم أن يحفظها كما وردت دون
علم بنوعية الأدوات التي استعملت في بنائها, فالجانب الإخباري مهم, ولكن تغييب
الجانب المنهجي خطا كبير في تدريس التاريخ, وبالتركيز على إكساب المتعلم الكفايات
المنهجية في هذه المادة يمكن تحقيق الصنفين من الأهداف ( الإخبارية والتكوينية)
فلماذا لا يتم تصور وضعيات يقوم فيها المتعلم بنفسه ( دون نسيان توجيه المدرس
وقيادته للعمل) بالبحث عن الاخباروالمعلومات المتعلقة بالحوادث والوقائع التاريخية
في إطار تقدم له فيه مساعدة على مستوى التوثيق بكافة أنواعه.وعلى مستوى منهجية
العمل التاريخي, لنتمكن إلى جانب المحتوى التاريخي
( الكفاية الثقافية) إكسابه الحس
التاريخي( الوعي بالسيرورة التي يفرضها انصرام الزمان(الكفاية الاستراتيجية).وكذلك
إكسابه المنهجية والتقنية التي تجعل منه مؤرخا صغيرا بالسلوك لا بالتخصص(كفاية
منهجية) (من خلال البحث عن الخبر وفهمه والتحقق منه).
التاريخي( الوعي بالسيرورة التي يفرضها انصرام الزمان(الكفاية الاستراتيجية).وكذلك
إكسابه المنهجية والتقنية التي تجعل منه مؤرخا صغيرا بالسلوك لا بالتخصص(كفاية
منهجية) (من خلال البحث عن الخبر وفهمه والتحقق منه).
Libellés :
ديداكتيك مادة التاريخ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
About Me
أرشيف المدونة الإلكترونية
-
▼
2015
(56)
-
▼
مايو
(53)
- علماء المسلمين القدماء
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- الجغرافيا التطبيقية ووظيفتها الديداكتيكية - التعلي...
- أهمية الكفايات في تدريس الاجتماعيات
- النهج الفكري لمادة التاريخ ( النهج التاريخي)
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مدخل ...
- تصور مقترح لتطوير ديداكتيك الجغرافيا توطئ...
- إشكالية تدريس الجغرافيا بالتعليم الثانوي وفق مد...
- ديداكتيك الجغرافيا
- ديداكتيك مادة التاريخ
- الدرس رقم 10: التدرب على معالجة ظاهرة اقتصادية باع...
- الدرس رقم 9: نيجيريا بين الغنى الطبيعي والضعف التنموي
- الدرس رقم8: مصر نموذج تنموي عربي
- الدرس رقم 7: روسيا ورهانات التحول
- الدرس رقم 6: اليابان قوة تكنولوجية
- الدرس رقم 5: الولايات المتحدة الأمريكية قوة عالمية
- الدرس رقم4: معيقات التكتلات الجهوية
- الدرس رقم 3: الاتحاد الأوربي بين الاندماج والمنافسة
- الدرس رقم 2: المغرب العربي بين التكامل والتحديات
- الدرس رقم 1: المغرب العربي: عناصر الوحدة والتنوع
- الدرس رقم 11: المغرب والسلم العالمي
- الدرس رقم10: المغرب وحوار الأديان
- الدرس رقم 9: نحن والعالم نتقاسم الكرة الأرضية
- الدرس رقم 8: الحفاظ على الموارد الطبيعية
- الدرس رقم 7: الحفاظ على التراث وتطويره
- الدرس رقم 6: إلى أين ألجأ في حالة خرق حق من حقوقي ...
- الدرس رقم 5: تخليق الحياة العامة: المفهوم والآليات
- الدرس رقم 4: ننجز ملفا حول مؤسسة محمد الخامس للتضامن
- الدرس رقم 3: مسؤولية الدولة في إيجاد حلول للمشاكل ...
- نظريات التعلم
- الدرس رقم 2: كيف نعالج مشكلا اجتماعيا، انطلاقا من ...
- الدرس رقم 1: المشاركة حق وواجب
- موقع الشاوني التربوي
- موقع الشاوني التربوي
- الدرس رقم 11: المراحل الكبرى لبناء الدولة المغربية...
- الدرس رقم 10: المغرب: الكفاح من أجل الاستقلال وإتم...
- عناوين المؤسسات التعليمية
- الدرس رقم 9: القضيـــة الفلسطيــنية والصراع العربي...
- التنشيط التربوي
- الدرس رقم 8: الحـــرب العــالمية الثــانية
- الدرس رقم 7: ظاهرة الأنظمة الديكتاتورية: دراسة حال...
- الدرس رقم 6: أزمــــة 1929: (الأسبــــاب - المظــا...
- نظريات التعلم
- الدرس رقم 5: انهيار الإمبراطورية العثمانية والتدخل...
- الدرس رقم 4: الحـــرب العــالمــية الأولـــى
- الدرس رقم 3: الضغط الإستعماري على المغرب
- الدرس رقم 2: الإمبريالية وليدة الرأسمالية
- الميثاق الوطني للتر بية والتكوين
- منهجية كتابة مقال جغرافي
- الدرس رقم1: ازدهار الرأسمالية خلال القرن التاسع عش
-
▼
مايو
(53)
0 commentaires:
إرسال تعليق